خطأ فادحآ أوقعت الوضعيه فيه الفكر البشرى مع مرحلة التفكيك ولا بد من البحث عن امكانيات العلاقات بين الدين والفن-بين الفلسفه والدين-بين الدين والعلم-بين المجلات المعرفيه المختلفه لان التفكيك ظهر بوضوح مع نهاية الثوره واعلان الفلول قضبا وحيدآ فى مصر وبالتالى تصبح فلسفة التفكيك هى الفلسفه المناسبه لهيمنة الفلول على السياسيين ليصبح مفكك ومشتت وموزع الخ-ايضآ ظهرت مجموعه من الظواهر التى تشير الى زيادة التواصل تأتى الان للحظه الراهنه انا اعتقد اننا مقبلون على مرحله جديده مغايره تمامآ سوف ينتهى فيها التفكيك عن المواجهه والصدام مع الاسلام لكن على كل حال ليس لدينا الا ان ننتبه --انتم تعرفون نظرية الاستطراق فى الاوانى تعرفون ان الماء اذا ارتفع فى انبوب لابد ان يرتفع بالقدر نفسه فى الانابيب الاخرى المشتركه معه وهذه المراحل المعقده تجعل ماينتقل من مكان الى اخر ليس هو نفسه شئنا ام ابينا --الحافر على الحافر -هذا محال ولابد من هذه الشبكه تتعرض للتغيير لايمكن ان يجمعها نموذج واحد والتى صكها النظام لكى يحلل تجربته الخاصه به لنعود الى التقليدى والمألوف الى ان انتهت الى ماانتهت اليه فى ايامنا هذه؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق