الأربعاء، 29 فبراير 2012
الأحد، 26 فبراير 2012
((محمد محسن .يكتب؟؟ أبى-أبى أحزان هذا الكوكب ضاق بها قلبى الصبى(الناس اساءة لاذنب لهم فيها)
ان الدنيا تغيرت وشعوب ألف ليله وليله ليست شعوب هذا الزمان ان الشعب اليوم كل شئ ويعرف كل شئ ان الوعى الشعبى أصبح دقيقآ كجهاز الرادار يستطيع ان يسجل عن بعد مالا تستطيع تسجيله مطابع الصحف واجهزة الراديو وواجب المسئولين ان ينزلوا الى الشوارع ليسمعوا ما يقوله الشعب فان من الخطر ان يصبر المسئولين حتى تتحول الهمسات الى صيحات.فلننظر الى الشعب كأنه رقيب متيقظ لا كأنه كما يقولون البعض كم مهمل ولنعلم ان الشعب قد يغلق عينيه ولكنه لاينام-------
الجمعة، 24 فبراير 2012
الخميس، 23 فبراير 2012
محمد محسن يكتب؟؟أنهم يلوثون هواء الحريه...شبكة التغيير..والحافر على الحافر..التوفيقيه التلفيقيه؟؟؟
المفاهيم التى صعكها الغرب لكى يحلل تجربته الخاصه به والان لابد من نقله من مجنمع اقطاعى الى مجتمع صناعى الانتفال من مجتمع قروى الى مجتمع مدنى الانتقال من مجتمع سيطرة الفرد الى مجتمع الديمقراطيه الانتقال كذلك من مجتمع الخرافه الى مجتمع العلم..الانتقال من صور المجتمع القديمه كلها الى الصور الجديده التى ابتكرت واطلق عليها اسم العصر الحديث..المعالجات الكثيره التى تناولت ظاهره فى بلاد قد انقسمت الى تيارات ثلاثه لاجده فى ان اسمى هذه التيارات الان التيار السلفى والتيار الذى قد نسميه الان بأسم الحداثى وتيار الوسط الذى ليس عاده بأسم التيار التوفيقى وهى التوفيقيه التى طالما نعتت بأنها توفيقيه تلفيقيه حين فتأمل هذه التيارات الثلاثه نجدها على الرغم من مواقفها المتباينه ممسوسه والتيار السلفى من يرفض الادوات الجديده التى ابتكرت فى الغرب اذا رفض السلفى ان يعرض زوجته على طبيب فلم يرفض ان يعرض روجته على طيسيه حتى يضع لها حواجزكثيره ليقبل منها قدرآ قد يكون قليلآ ولكنه فى النهايه يقبل شئ اذن نحن فى حاجه الى نظره لاترى موقفنا موقف قبول او رفض .ربما تكون بكثرة الافراد وبكثرة المواقف وبكثرة الاقدار التى نقبل بأن نحملها على اكتافنا ولاشك ان الفكره لاتحتاج الى نموذج أصلآ لانها ناشئه عن التفاوت الطبيعى لا أعت الطبيعى الذى يجب ان يكون وانما الكائن بين بلادنا وبين البلاد التى سبقتنا فى انتاج الحضاره هذا التفاوت معناه انك لن تستطيع ان تكون ندأ لهذه البلاد وان تحافظ على مصالحك وان تحقق مشاركتك فى انتاج اللحظه التى تعيشها مالم تأخذ بالاسباب التى اخذوا بها ..واول مشكله فى ان تفهمون هى انكم مضطرون لان تفهمون بشبكة مفاهيم متاحه لديكم هذه الشبكه تتعرض للتغيير وهذا التغيير لايمكن ان يكون جذريآ شاملآ فى لحظه واحده فان الخارطه متنوعه لايمكن ان يجمعها نموذج واحد من عشرات المفاهيم-------
الأربعاء، 22 فبراير 2012
((محمد محسن يكتب؟؟؟؟التوافقى والهزه الكبرى..الواقعى والمنطقى والممكن؟؟الاحساس بعبثية الحياه والافكار الوجوديه وغيرها من القضايا ظهرت الدعوه الى استخدام صيغ جديده
تكون منبنه أو منطقيه لانها اصبحت لاتغى بالمضمون المعاصر الذى يعيش على قيم وقوى الاستلاب ..العبث-المسخ- والتشويه -هو حدث نامى متطور وبيئه زمانيه ومكانيه ولكنها هى بئيه دراميه فى محاوله لخلق مايمكن ان نسميه -ملحمه الانسان المعاصر والتى استمر اذن البحث عن التصنيف فى هذا الاطار لكن دون ان يكون التصنيف هو الغايه الكبرى للفكر البشرى بمعنى ان التصنيف لم يكن يهدف الى ازالة العلاقات المشتركه بين الظواهر المختلفه رغم اننا نعرف ان هذا اميل الى السياسه وهذا اميل الى الفلسفه وهذا اميل الى العلم ..الخ كانت كلها تتم فى اطار واحد وبالتالى التحايز والتواصل كانا متوازيين طوال المرحله منذ الحضاره اليونانيه وحتى الحضاره العربيه الاسلاميه وهكذا الهزه الكيرى جاءت مع موت البنيويه ومع اعلان التفكيك والرغبه فى قتل كل ماهو مركزى كان خطأ فادحآ اوقعت الوضعيه فيه الفكر البشرى ونبخث الان عن امكانيات العلاقات بين الدين والسياسه وبين الفلسفه والدين-وبين الدين والعلم-بين المجالات المعرفيه المختلفه والداخل بينها وهاهو الفرق بين المرئى والمسموع الخ- ايضآ ظهرت مجموعه من الظواهر التى تشير الى زيادة التواصل انا اعتقد اننا مقبلون على ملرحله جديده مغايره تمامآ سوف ينتهى فيها التفكيك بأعتبار ان العولمه بدأت فى الانتهاء ما أعلنته الولايات المتحده وما اعلنه الغرب الاوروبى من المواجهه والصدام مع الاسلام ومع العرب فى مواجهة المسيحيه الكاثوليكيه اليهوديه- وهذا امر فى غاية الخطوره نتائجه فى الغالب سوف تكون شديدة السلبيه--------انتظرونا؟؟؟
الثلاثاء، 21 فبراير 2012
--محمد محسن يكتب؟؟هناك دائمآ أراض بكر يستطيع الخيال ان يكشفها ؟؟أدعو زملائي الثوار الذين يتعصبون ألايعمدوا بتشبثهم هذا الى أن يضعوا أنفسهم فى موضع أصحاب الانقلاب الذين فشلوا لفأصبحوا هم الذين يحاكمون؟؟؟
لذلك نحاكمهم الان ولكن نحن نسألهم ان الحريه مكفوله بدون شرط وان الوقوف فى وجه القوالب فاهذا مشروع ايضآ القدماء فعلوا ذلك وقالوا نحن لانقف على الاطلال وانما نغير فى بنية الدوله ولهم ثوراتهم ولهم تجديداتهم ..ولكن فى حقيقة الامر اعتراضنا ليس على هذا المبدأ وانما اعتراضنا على النتيجه .أنتم اخذتم الحريه فماذا فعلتم بها...اين هى الثوره التى تجعلنا نقتنع بأن هى الاولى بأن تسكن وجداننا وان تحركنا وان تجعل ارض الوطن فى داخلنا تكون صالحه للبذر بواسطة هذه البذور.ولكن هذا لم يحدث معنى ذلك ان هذا الافتراض لايمكن ان نسلم به لانه كما رأينا عباده للجده فى حد ذاتها ولايقل تعصبآ ولاتصلبآ عن عبادة القديم فى ذاته لا أفتعال فيها وان الاوزان الخليليه مفتعله ومصنوعه وكالقوالب وان اى قالب هو صيغه جاهزه هو صيغه مصنوعه هو شئ مفتعل حينما نتعامل مع كلمة افتعال تعاملآ اخلاقيآ الواقع ان السياسه كلها افتعال السياسه كلها لعب..واللعب له قواعده المفتعله ايضآ وان كل لعبه لها قواعد لابد ان نحافظ عليها لايمكن ان نلعب الشطرنج مثلآ بقواعد الطاوله .بل لابد ان نلتزم بقواعد كل لعبه لذا فاذا اصررنا على اللعب فعلينا ان نحترم قواعد كل لعبه اما اذا رفضنا ذلك فلنرفض اللعبه وقواعدها معآ........--
الاثنين، 20 فبراير 2012
..محمد محسن يكتب؟؟باعونا من أجل المعونه؟؟
لماذا دائمآ حينما نحاول الوصول الى أفق مختلف نتهم بالاستدانه من الغرب باختصار أنا لست ضد التجريب ومع الحريه كل الحريه ولكن دعونا فقط نخرج بأطروحتنا النظريه وبكلامنا النقدى من واقع الاشياء الموجوده بالفعل فى الساحه حتى وان كنا نرفضه ..نرفضه من خلال أوضاعه الداخليه ومن خلال اثبات براهينه النقديه وهى تنطيرات فى معظمها أوروبيه وانا لااقول بالانغلاق ولا بانعزال السياسى وانما دعونا نلتفت الى الجهد السياسى حتى بما فيه من عيوب الغموض المستدعى للعديد من الصور والاخيله المنتجه لدلالات متعدده وبين الغموض الذى يعكس الضعف والمحدوديه وقصر النظر الخ.ان نضع الجميع فى سله واحده وان نصادر على كثير من التجارب الجيده التى تكون تجارب جيده بالفعل لولا ان الحقيقه غائبه اذا اصررنا على تناول هذه التجربه بالرفض فلنبرر لذلك من خلال نصوص وليس من خلال اخلاقات شبعنا منها ولم نعد نفهم منها شيئآوتعيدنا فى كل مره الى ان نبدأ منأول -واول هذه الافتراضات التى ينبغى ان نناقشها هو ان الحياه تتغير واننا لايصح ان نقف عند مرحله من المراحل اوعند قوالب ورثناها عن اسلافنا ونظل على هذا النحو من خلالها بدون ان نطورها ونغيرها ونحور فيها على نحو مانجد الحياه تتغير من حولنا اذن هو وهم أو هو عباده للجديد ..وانا أرى ان هذا الافتراض خطير جدآلانه يساوى بالضبط التشبث بالقديم وعبادته اذا كان علينا ان نطلب الجده لذاتها فنحن متعصبون تعصب الذين يتشبثون بالقديم..عندما يحدث انقلاب او مؤامره سياسيه فعلى هؤلاء المتأمرين ان ينجحوا وان يفرضوا أنفسهم وان يمسكوا بزمام السلطه والا أصبحواهم الذين سيحاكمون؟؟؟أنتظرونا_______
السبت، 18 فبراير 2012
محمد محسن يكتب؟؟تعديل الكستور الجديد لانتخابات الرئاسه حسب التفصيل؟؟ أنتم أخذتم الحريه فماذا فعلتم بها؟؟؟؟
ددديناميكية الوعى اليقظ تمارسه على ذاتها فى رحاب الانفساح الحر فى حمى المجرب المضمون ..كانت الثوره لمحه تاريخيه للمفهوم وتطوره واستمعنا الى وجهات نظر أخرى تحوم وتوشك ان تتحول الى كلمات لكنها على كل حال ظلت على اطراف الالسنه وهى من الاشياء التى تفرض روحها تلقائيآ هل هذا الشكل شئ طارئ هبط علينا بالباراشوت ..اننا لانخاف من الوافد أيآ كان هذا الوافد .المهم أن نهضمه ونتفاعل معه ونتشرب منه مايصلح وان ننأى بما لايصلح (((ماالاسد))ماالليث الا مجموعه من الكباش المهضومه ..ولولا أنه هضمها والتهمها التهامآ جيدآ لما كان لليثآ .أتصور وللساده اعضاء المجلس الموقر مطلق الحريه فى تكييف الامر اننا سنستمع الى تضفيرات من الساده المتكلمين بحيث ان القضيه اليها من خلالهم واحدآ بعد الاخر بحيث ان كل متكلم يكمل ويأخذ الخيط ويضيف كما يفعلون فى مصنع تريكو _يكتشف ان هناك عقلآ واعيآ يخطط لها ويرسم ملامحها قد يكون ملاكآ فى بيئته الاصليه لكنه قد يتحول الى شيطان حين ينقل الى بيئه غريبه عليه(والنتيجه ليست فى حاجه الى توقع فقد بدأ الناس يتحسسون مدافعهم وصواريخهم حين يسمعون كلمة اعتصام ان الجدل حولها سيظل دائمآ عودا على بدء (ان الجنازه أيها الساده حاره جدآ)فذلك الخط الوهمى الفاصل بين العقل والجنون وان كانت ذات أغراض شريفه فهى تغالب الاغتراب ولكن على ارضه ..دون ان تملك الادوات اللازمه للثوره عليه..أقول الثوره ولاأقول التمرد .وبالطبع فالفرق بين الاثنين معروف ومدروس..وكم هو زهيد ثمن التمرد أما الثمن المدفوع لقاء الثوره فباهظ..باهظ..ان كنتم تعلمون؟؟؟
الجمعة، 17 فبراير 2012
الخميس، 16 فبراير 2012
الثلاثاء، 14 فبراير 2012
..محمد محسن /يكتب؟؟الفراغ الضائع..زفت...وقطران؟؟
هكذا ليس من الصواب التحدث عن الفكره الديمقراطيه للمثل والقيم ملخصآ اياها فى المجتمع الذى يضمن للانسان افضل حياه ويؤكد له كل ماوهبته الطبيعه من حريات بمعنى ..الوعى والادراك العميق وذلك الى جانب مراعاة العوامل الاخلاقيه التى يمكن ان تخضع لاى تقدير وحال الضغط الذى نتعرض له من كل الانواع أمام جحافل الوافدين الذين يحملون معهم الوان الفقر والتعاسه والتعصب والتأخر وكلمتهم الوحيده ...دعه يعمل .دعه يمر؟؟ولكن السياسه الحقيقيه بل والاحلام السياسيه ايضآ لابد وان يكون لها جذور ممتده فى الواقع الحريه وحدها ليست كافيآ وواجب على المجتمع عن طريق أجهزته الرعايه للفقير ةتأمينه ضد الاخطار فأين تشريعات الحمايه يعنى..القاضى والسجن عندما يدفعهم بؤسهم الى الخروج على القانون فرديآ وقوات النظام اذا حاولوا القيام جماعيآ بالاحتجاج على سوء أحوالهم ولكن حيث يشعرون بأهميتهم وقوتهم وحيث تتخذ الدوله الاجراءات التى يكفل الحمايه لهم والتى هى جديره بالنضال من أجلها فانهم لن يستطيعوا الوقوف مكتوفى الايدى فاأولئك الذين لايستفيدون من الاتجاهات الجديده قد يصبحون ضحايا لها ولابد من النظر الى المشاكل القديمه مره ثانيه ؟؟؟؟؟
الأحد، 12 فبراير 2012
الجمعة، 10 فبراير 2012
الخميس، 9 فبراير 2012
الأربعاء، 8 فبراير 2012
كل بيت فى الحى راح منه رجل.....أنتم أخذتم الحريه فماذا فعلتم بها؟؟
ديناميكية الوعى اليقظ تمارسه على ذاتها فى رحاب الانفساح الحر فى حمى المجرب المضمون ..كانت الثوره لمحه تاريخيه للمفهوم وتطوره واستمعنا الى وجهات نظر أخرى تحوم وتوشك ان تتحول الى كلمات لكنها على كل حال ظلمت على اطراف الالسنه وهى من الاشياء التى تفرض روحها تلقائيآ هل هذا الشكل شئ طارئ هبط علينا بالباراشوت ..اننا لانخاف من الوافد أيآ كان هذا الوافد .المهم ان نهضمه ونتفاعل معه ونتشرب منه مايصلح وان تتأى بما لا يصلح ..ماالاسد..ماالليث الا مجموعه من الكباش المهضومه..ولو لا انه هضمها ةالتهمها التهامآ جيدآ لما كان ليثآ .أتصور وللساده اعضاء مجلس الشعب مطلق الحريه فى تكييف الامر أننا سنستمع الى تضفيرات من الساده المتكلمين بحيث ان القضيه اليها من خلالها واحدآ بعد الاخر بحيث ان كل متكلم يكمل ويأخذ الخيط ويضيف كما يفعلون فى مصنع تريكو .يكتشف ان هناك عقلآ واعيآ يخطط لها ويرسم ملامحها قد يكون ملاكآ فى بيئته الاصليه لكنه قد يتحول الى شيطان حين ينقل الى بيئه غريبه عليه .والنتيجه ليست فى حاجه الى توقع فقد بدأ الناس يتحسسون مدافعهم وصواريخهم حين يسمعون كلمة أعتصام او ثوره ان الجدل حولها سيظل دائمآ عودا على بدء (ان الجنازه أيها الساده حاره جدآ )فذلك الخط الوهمى الفاصل بين العقل والجنون وان كانت ذات أغراض شريفه فهى تغالب الاغتراب ولكن على أرصفه على ارضه .دون ان تملك الادوات اللازمه للثوره عليه..اقول الثوره ولااقول التمرد .وبالطبع فالفرق بين الاثنين معروف ومدروس .وكم هو زهيد ثمن التمرد اما الثمن.المدفوع لقاء الثوره فباهظ باهظ ان كنتم تعلمون؟؟؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)